تعرف على عقوبة دخول اللحوم المستوردة دون استيفاء إجراءات الحجر البيطري
2023-01-14 05:08:03
عاقب قانون الزراعة كل من يخالف أحكام المادة 133 بالحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن ثلاثين جنيها ولا تزيد على مائة جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين وذلك فضلا عن مصادرة الحيوانات أو اللحوم أو المنتجات أو المتخلفات المهربة.
ويعاقب على الشروع بعقوبة الجريمة ذاتها.
وتنص المادة 133 على: يحظر دخول الحيوانات المستوردة أو لحومها أو منتجاتها أو مخلفاتها إلا بعد استيفاء إجراءات الحجر البيطري للتحقق من خلوها من الأمراض الوبائية المعدية ويضبط كل ما يدخل منها بالمخالفة لأحكام هذه المادة ويعدم ما يكون منها مصابا بأمراض وبائية أو معدية على أن تثبت الإصابة بتقرير من الطبيب البيطري المختص.
ولوزير الزراعة أن يحظر تصدير الحيوانات ولحومها ومنتجاتها ومخلفاتها إلى الخارج إلا بعد فحصها والتحقق من خلوها من الأمراض الوبائية المعدية.
مادة 134:
تذبح الحيوانات المستوردة لغرض الذبح خلال ثلاثين يوما من تاريخ إيداعها في محجر بيطري ولا تستحق رسوم إيداع عن هذه المدة.
ولوزير الزراعة بالاتفاق مع وزير التموين أن يصدر قرارا بإطالة هذه المدة في المحاجر التي يعينها.
ويلتزم مودع الحيوانات بتغذيتها خلال مدة إيداعها بالمحاجر فإذا قصر في ذلك جاز لوزارة الزراعة تغذيتها بمصاريف على حسابه طبقا للفئات والقواعد التي يحددها الوزير.
ويصدر وزير الزراعة قرارات في المسائل الآتية:
( أ ) تحديد أنواع الحيوانات واللحوم والمنتجات والمتخلفات الحيوانية وكذلك الأمراض المعدية والوبائية التي تنطبق عليها أحكام هذا الفصل.
(ب) تحديد نظام وإجراءات العمل في المحاجر البيطرية والرسوم المقررة على الحيوانات التي تخضع للحجر البيطري وحالات الإعفاء منها.
الموضوعات المشابهه
«صناعة الأرانب فى مصر بين الواقع والمأمول»
"الزراعة": ضبط 18 طن و729 ألف كيلو
رئيس جامعة المنيا يتفقد امتحانات "الطب البيطري"
"الخدمات البيطرية": مصادرة 103 أطنان لحوم غير
متحدث "الزراعة": 2.5 مليون طن إجمالى خامات
الزراعة تكلف بإجراءات جديدة لحماية الماشية والدواجن
تسويق مستلزمات انتاج الدواجن
الزراعة تعلن عن إجراءات احترازية لمنع انتشار
وزارة الزراعة تكشف عن آخر الاستعدادات لمواجهة
نائب وزير الزراعة: الرئيس السيسي يولى اهتماما
وزير الزراعة: مصر الدولة الوحيدة فى إنتاج
"الزراعة" تستعد لاستقبال مذبوحات العيد.. توفير وتأمين
تعليقات
اضف تعليق