كيفية التصدي إلى أمراض الدواجن

2021-07-25 14:47:37

تعد أمراض الدواجن من أخطر الأزمات التي تواجه صناعة الدواجن، لذا يجب التصدي لها بقوة، وي هذا المقال نتعرف على أبرز أنواع تلك الأمراض وكيفية التصدي لها.

أنواع أمراض الدواجن

مرض طاعون

مرض فيروسي يصيب الأمعاء ، وتنقله الطيور البرية من جثث الأفراد النافقة إلى الأفراد السليمة ، كما ينتقل هذا المرض عن طريق المجاري المائية الملوثة .

أعراض المرض:

تدلي الأجنحة وفقدان القدرة على الحركة مع فقدان شهية وإسهال مائي يبلل منطقة المجمع وإفرازات في العين والأنف ونفوق الطائر ، وهو يسبب خسارة كبيرة في القطيع من جميع الأعمار ما لم يتم العزل والعلاج بسرعة.

الجرعة و طريقة الاستعمال:

تذاب محتويات الزجاجة ( 100 جرعة ) فى ( 50 مللى ) محلول ملحى و محتويات الزجاجة ( 500 جرعة ) فى ( 250 مللى ) محلول ملحى و يعطى 0.5 مللي تحت الجلد أو فى العضل .

و يتم اعطاء الجرعة الأولى عند عمر 7 – 10 أيام و الجرعة الثانية عند عمر 30 – 33 يوما و تعطى الجرعة المنشطة للأمهات قبل موسم وضع البيض .

ارشادات :

يجب عدم تحصين الأمهات أثناء فترة الفقس و عدم تعرض اللقاح لأشعة الشمس أما الزجاجات الفارغة و بواقى اللقاح يتم التخلص منها بطريقة صحية.

 كما يجب أن يستخدم اللقاح المذاب خلال ساعتين على الأكثر و تذبح الطيور بعد 21 يوما من أخر تحصين أيضا يجب التأكد من نظافة و تعقيم الأدوات المستخدمة قبل و أثناء التحصين مع حفظ اللقاح فى فريزر الثلاجة.

مرض الإلتهاب الكبدي الوبائي:

مرض فيروسي ينتشر بسرعة بين القطيع ويحدث عدوى حادة في قطعان البط ابتداء من عمر 4 أيام وحتى عمر 4 أسابيع .

 ونادرا ما يظهر المرض بعد هذا العمر ، حيث تصبح عنده مناعة طبيعية ضد هذا المرض وتتراوح نسبة الإصابة بين 20-50 % حسب شدة العدوى.

وتحدث العدوى عن طريق الإختلاط المباشر وعن طريق الأكل ولا تحدث العدوى عن طريق بيض التفريخ أو المفرخات ، حيث أن الفيروس يفرز مع زرق الطيور المريضة ليصبح مصدراً للعدوى.

 ويمكن أن يستمر إفرازه من الطيور المريضة لمدة 6 – 8 أسابيع بعد العدوى والفيروس لا يعيش مدة طويلة في الجو العادي ، وتحدث العدوى عن طريق العمال خلال تنقلهم بين العنابر.

أعراض المرض :

تتراوح مدة الحضانة من 2 – 5 أيام وتظهر الأعراض فجأة وتنتشر بسرعة في القطيع والكتكوت المصاب تظهر عليه أعراض الإعياء بسرعة ويقع على جنبه ويحرك رجليه بطريقة تشنجية وتتقلص رقبته ورأسه إلى الخلف ويحدث النفوق في ظرف ساعة على الأكثر.

الجرعة و طريقة الاستعمال :

تذاب محتويات الزجاجة ( 100 جرعة ) فى ( 50 مللى ) محلول ملحى و محتويات الزجاجة ( 500 جرعة ) فى ( 250 مللى ) محلول ملحى و يعطى 0.5 مللي تحت الجلد أو فى العضل .

و يتم اعطاء الجرعة الأولى عند عمر 2-4 أيام و الجرعة الثانية عند عمر 23-25 يوما و تعطى الجرعة المنشطة للأمهات قبل موسم وضع البيض مع اتباع الارشادات السابقة

مقاومة الأمراض في الدواجن

مرض كوليرا الطيور :

مرض بكتيري ينتقل من مزارع البط المصابة بإحدى طرق نقل العدوى وأهمها الغذاء والماء الملوث وتزيد نسبة الإصابة عند الترسية على مياة راكدة.

 حيث تنتقل العدوى وأهمها الغذاء والماء الملوث وتزيد نسبة الإصابة عند التربية على مياة راكدة حيث تنتقل العدوى لكافة الطيور التي تشرب هذا الماء.

أعراض المرض:

فقدان الشهية للغذاء والماء وعطش شديد مع ارتفاع في درجة حرارة الجسم ، وحدوث نفوق فجائي وقد يشاهد إسهال مخاطي أخضر اللون.

 يحتوي على أعداد كبيرة من البكتيريا التي تنتقل بدورها إلى الغذاء والماء عن طريق المخالطة والاتصال المباشر.

الجرعة و طريقة الاستعمال:

يعطى 0.5 مللي لكل طائر و يحقن تحت جلد الرقبة خلف الرأس فى منتصف المسافة بين رأس الطائر و قاعدة الرقبة , جرعة أولى عند عمر 6 –8 أسابيع و جرعة ثانيه بعد 4 اسابيع من الاولي ثم جرعة منشطة أسبوعين قبل موسم البيض.

 

مرض الديرزي :

مرض شديد الوبائية يصيب كتاكيت البط ويأخذ الصورة الوبائية الحادة في الكتاكيت حتى عمر أسبوع مسبباً نفوق قد يصل إلى 100%.

 بينما عند عمر 2-3 أسابيع يأخذ الصورة تحت الحادة مسبباً نفوق يصل إلى 10% ويصيب الأعمار الأكبر من 4 أسابيع ولكن يصعب ظهور أعراض المرض عليها وتظل حاملة للفيروس.

أعراض المرض:

الأعراض الأولى تستمر لمدة يومين أو ثلاثة في شكل عسر هضم وفقدان الشهية وزيادة العطش وتنعزل الطيور المصابة عن باقي القطيع وتصبح أخف وزناً ثم تنفق وظهور حالة عدم تجانس في القطيع.

 تبدأ عند عمر 3 أسابيع حتى عمر الذبح وتصبح الطيور خفيفة وأقل من متوسط القطيع وبدون ريش ، وفي الشكل المتأخر من المرض عند الأسبوع السابع.

 يحدث نقص ملحوظ في استهلاك الغذاء مع سقوط ريش 20-30% من القطيع وتوقف للنمو ونقص للوزن في 10-15% من الطيور ، وتحدث نزلات معوية وتكون نسبة النفوق منخفضة 2 – 5 % وقد تصل إلى 10-12 %

أنواع الجرعات لمقاومة الأمراض في الدواجن

أولا – الطيور الصغيرة :

- تحصن الطيور عند عمر يوم بجرعة 0.2 مل تحت الجلد خلف الرقبة .

- تعطى جرعة تنشيطية 0.2 مل بعد أسبوعين من الجرعة الأولى .

- تعطى جرعة تنشيطية ثانية 0.4 مل قبل وضع البيض بفترة زمنية أسبوع – أسبوعين

ثانيا – الطيور الكبيرة :

- الطيور الكبيرة الغير محصنة تحصن بجرعة 0.4 مل 21 يوم قبل وضع البيض ثم جرعة منشطة بعد أسبوعين من الجرعة الأولى .

- يعاد التحصين موسميا بجرعة تنشيطية .

تعد أمراض الدواجن من أخطر الأزمات التي تواجه صناعة الدواجن، لذا يجب التصدي لها بقوة، وي هذا المقال نتعرف على أبرز أنواع تلك الأمراض وكيفية التصدي لها.

أنواع أمراض الدواجن

مرض طاعون

مرض فيروسي يصيب الأمعاء ، وتنقله الطيور البرية من جثث الأفراد النافقة إلى الأفراد السليمة ، كما ينتقل هذا المرض عن طريق المجاري المائية الملوثة .

أعراض المرض:

تدلي الأجنحة وفقدان القدرة على الحركة مع فقدان شهية وإسهال مائي يبلل منطقة المجمع وإفرازات في العين والأنف ونفوق الطائر ، وهو يسبب خسارة كبيرة في القطيع من جميع الأعمار ما لم يتم العزل والعلاج بسرعة.

الجرعة و طريقة الاستعمال:

تذاب محتويات الزجاجة ( 100 جرعة ) فى ( 50 مللى ) محلول ملحى و محتويات الزجاجة ( 500 جرعة ) فى ( 250 مللى ) محلول ملحى و يعطى 0.5 مللي تحت الجلد أو فى العضل .

و يتم اعطاء الجرعة الأولى عند عمر 7 – 10 أيام و الجرعة الثانية عند عمر 30 – 33 يوما و تعطى الجرعة المنشطة للأمهات قبل موسم وضع البيض .

ارشادات :

يجب عدم تحصين الأمهات أثناء فترة الفقس و عدم تعرض اللقاح لأشعة الشمس أما الزجاجات الفارغة و بواقى اللقاح يتم التخلص منها بطريقة صحية.

 كما يجب أن يستخدم اللقاح المذاب خلال ساعتين على الأكثر و تذبح الطيور بعد 21 يوما من أخر تحصين أيضا يجب التأكد من نظافة و تعقيم الأدوات المستخدمة قبل و أثناء التحصين مع حفظ اللقاح فى فريزر الثلاجة.

مرض الإلتهاب الكبدي الوبائي:

مرض فيروسي ينتشر بسرعة بين القطيع ويحدث عدوى حادة في قطعان البط ابتداء من عمر 4 أيام وحتى عمر 4 أسابيع .

 ونادرا ما يظهر المرض بعد هذا العمر ، حيث تصبح عنده مناعة طبيعية ضد هذا المرض وتتراوح نسبة الإصابة بين 20-50 % حسب شدة العدوى.

وتحدث العدوى عن طريق الإختلاط المباشر وعن طريق الأكل ولا تحدث العدوى عن طريق بيض التفريخ أو المفرخات ، حيث أن الفيروس يفرز مع زرق الطيور المريضة ليصبح مصدراً للعدوى.

 ويمكن أن يستمر إفرازه من الطيور المريضة لمدة 6 – 8 أسابيع بعد العدوى والفيروس لا يعيش مدة طويلة في الجو العادي ، وتحدث العدوى عن طريق العمال خلال تنقلهم بين العنابر.

أعراض المرض :

تتراوح مدة الحضانة من 2 – 5 أيام وتظهر الأعراض فجأة وتنتشر بسرعة في القطيع والكتكوت المصاب تظهر عليه أعراض الإعياء بسرعة ويقع على جنبه ويحرك رجليه بطريقة تشنجية وتتقلص رقبته ورأسه إلى الخلف ويحدث النفوق في ظرف ساعة على الأكثر.

الجرعة و طريقة الاستعمال :

تذاب محتويات الزجاجة ( 100 جرعة ) فى ( 50 مللى ) محلول ملحى و محتويات الزجاجة ( 500 جرعة ) فى ( 250 مللى ) محلول ملحى و يعطى 0.5 مللي تحت الجلد أو فى العضل .

و يتم اعطاء الجرعة الأولى عند عمر 2-4 أيام و الجرعة الثانية عند عمر 23-25 يوما و تعطى الجرعة المنشطة للأمهات قبل موسم وضع البيض مع اتباع الارشادات السابقة

مقاومة الأمراض في الدواجن

مرض كوليرا الطيور :

مرض بكتيري ينتقل من مزارع البط المصابة بإحدى طرق نقل العدوى وأهمها الغذاء والماء الملوث وتزيد نسبة الإصابة عند الترسية على مياة راكدة.

 حيث تنتقل العدوى وأهمها الغذاء والماء الملوث وتزيد نسبة الإصابة عند التربية على مياة راكدة حيث تنتقل العدوى لكافة الطيور التي تشرب هذا الماء.

أعراض المرض:

فقدان الشهية للغذاء والماء وعطش شديد مع ارتفاع في درجة حرارة الجسم ، وحدوث نفوق فجائي وقد يشاهد إسهال مخاطي أخضر اللون.

 يحتوي على أعداد كبيرة من البكتيريا التي تنتقل بدورها إلى الغذاء والماء عن طريق المخالطة والاتصال المباشر.

الجرعة و طريقة الاستعمال:

يعطى 0.5 مللي لكل طائر و يحقن تحت جلد الرقبة خلف الرأس فى منتصف المسافة بين رأس الطائر و قاعدة الرقبة , جرعة أولى عند عمر 6 –8 أسابيع و جرعة ثانيه بعد 4 اسابيع من الاولي ثم جرعة منشطة أسبوعين قبل موسم البيض.

 

مرض الديرزي :

مرض شديد الوبائية يصيب كتاكيت البط ويأخذ الصورة الوبائية الحادة في الكتاكيت حتى عمر أسبوع مسبباً نفوق قد يصل إلى 100%.

 بينما عند عمر 2-3 أسابيع يأخذ الصورة تحت الحادة مسبباً نفوق يصل إلى 10% ويصيب الأعمار الأكبر من 4 أسابيع ولكن يصعب ظهور أعراض المرض عليها وتظل حاملة للفيروس.

أعراض المرض:

الأعراض الأولى تستمر لمدة يومين أو ثلاثة في شكل عسر هضم وفقدان الشهية وزيادة العطش وتنعزل الطيور المصابة عن باقي القطيع وتصبح أخف وزناً ثم تنفق وظهور حالة عدم تجانس في القطيع.

 تبدأ عند عمر 3 أسابيع حتى عمر الذبح وتصبح الطيور خفيفة وأقل من متوسط القطيع وبدون ريش ، وفي الشكل المتأخر من المرض عند الأسبوع السابع.

 يحدث نقص ملحوظ في استهلاك الغذاء مع سقوط ريش 20-30% من القطيع وتوقف للنمو ونقص للوزن في 10-15% من الطيور ، وتحدث نزلات معوية وتكون نسبة النفوق منخفضة 2 – 5 % وقد تصل إلى 10-12 %

أنواع الجرعات لمقاومة الأمراض في الدواجن

أولا – الطيور الصغيرة :

- تحصن الطيور عند عمر يوم بجرعة 0.2 مل تحت الجلد خلف الرقبة .

- تعطى جرعة تنشيطية 0.2 مل بعد أسبوعين من الجرعة الأولى .

- تعطى جرعة تنشيطية ثانية 0.4 مل قبل وضع البيض بفترة زمنية أسبوع – أسبوعين

ثانيا – الطيور الكبيرة :

- الطيور الكبيرة الغير محصنة تحصن بجرعة 0.4 مل 21 يوم قبل وضع البيض ثم جرعة منشطة بعد أسبوعين من الجرعة الأولى .

- يعاد التحصين موسميا بجرعة تنشيطية .

طرق مقومة أمراض الدواجن

هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها الوقابة من أمراض التنفس في الدواجن والعمل على إنتاج كميات كبيرة من الدجاج الجيد وتجنب تساقط الريش بنسبة كبيرة كذلك علاج العديد من الأمراض مثل الكوكسيديا أو النيوكاسل قبل ظهور أعراضه التي تصيب جسد الطائر.

باستخدام أو تربية العناصر اللازمة الذي يكون سببه معروفا مث السالمونيلا بالمرض وانخفاض الأمراض الفيروسة مثل التهاب جسد الطائر وصعوبة حل مشاكل مثل وجود قشرة كثيفة عليه من الأمراض الفيروسية المنتشرة مع مراعاة أي صيب ضار وتطهير أي سبب في ظهور السموم.

لابد أن يتم التغلب كذلك على مشكلة انخفاض نسبة الأعلاف اللازمة للطيور والاعتماد على انواع جيدة تساعد على النمو السريع في الصيصان وطرق التغلب على المواد الطفيلية مثل أنفلونزا الطيور أو مضادات الأمراض والتغلب على صعوبة وجود المواد الفطرية التي تساعد في إعطاء العناصر الحيوية وضعف الخلايا في بعض الأحيان.

في الوقت ذاته يجب النهوض بجودة الحظائر المختلفة والتغلب على أي العنصر المعدي في الأنواع المختلفة للوقاية من أية أمراض حيوية والوقاية كذلك من العناصر الخطيرة الموجودة في أماكن متفرقة ومرض انفلونزا الطيور كذلك لمقاومة العنصر الفطري الذي من الممكن أن يكون مملءا بالديدان من خلال تناول المضادات الحيوية أو وجود أية إفرازات غنية بميكروبات تسبب الزكام أو إنقاص الوزن.

مقاومة العناصر البكتيرية في الدواجن

هناك كذلك أهمية كبيرة في وجود حالات جيدة من الطيور لمقاومة العناصر البكتيرية واستعمال غاز غني بالمواد العضوية بحيث يكون مستمر في استعمال المواد اللازمة لمقاومة أمراض الدواجن في الحظيرة أو الأماكن الغنية بالفيروس واستخدام مضاد حيوي فعال عبر وضعه في الطعام على سبيل المثال لمقاومة أي إلتهاب خلال عملية نمو تتسبب في زيادة لإنتاج.

كما يجب أن تعرف المزارع العناصر القوية التي يمكن من خلالها التعامل مع أمراض الدواجن خاصة خلال مرحلة التسمين التي تنتشر فيها الأمراض بكثرة خصوصا انتشار الديدان خلال عملية انتاج دجاج التسمين التي يمكن أن ينتقل فيها الطائر من مرض لمرض.

ويجب أيضا أن يتم توفير الاحماض بصورة واسعة من أجل مقاومة الخمول بوضع النظافة الخاصة بالأماكن في المرتبة الأولى قبل أي شيء والعمل على توفير مصدر العلاج في معظم الأنظمة حديثة الظهور في العناصر الهوائية وذلك بالتطعيم الجيد في المنطقة المعدية للدجاج الناتج عن بكتيريا التسمم والتخلص من الميل أو الميكوبلازما الضارة.

أما عن كمية الماء التي من المفترض استعمالها لمقاومة أي أمراض فطرية وتوفير الأدوية اللازمة عميقة التأثير إضافة إلى أمراض التي تصيب الأنف أو أية فيروسات من الممكن أن تسبب ارتعاش لمعالجة المراحل المتأخرة في نمو الدم من أجل تجنب حدوث أي شلل مسبب للفطريات حيث يقل فيها المرض الأبيض نتيجة وجود أرجل أو قواعد تسبب العرج وضيق في التنفس.

من الأمراض الخطيرة أيضا إنفلونزا الطيور الذي يعتبر من أخطر أنواع الفيروسات حيث إنه من الممكن أن تصيب الطائر بالخمول لذلك يجب تطهير واحدة من الأماكن التي يتواجد فيها الطائر التي من الممكن أن تصيب الطيور بالعديد من الأمراض القولونية الذي تسببه العنصر الطيري.

 

أعده للنشر: مصطفى فرحات