تعتبر الطيور الاكثر اصابة بمرض الإجهاد الحراري، نظرا للتحديات البيئية التي تواجهها مثل درجات الحرارة المحيطة العالية في الدواجن، ويكون للإجهاد الحراري تأثيرات سلبية على صحة الأمعاء، وهضم المغذيات وامتصاصها،
تتواجد السموم الفطرية على نطاق واسع في غذاء الدواجن، ولكن كثيرًا ما يتم تجاهلها في مزارع الامهات والمفرخات. ومن الممكن أن تؤثر السموم الفطرية سلبًا على الخصوبة وجودة قشر البيض
مع قدوم فصل الخريف وبداية انخفاض درجات الحرارة وزيادة حركة الرياح تزداد مخاوف منتجي الدواجن من الأمراض التنفسية وما ينتج عنها من خسائر اقتصادية هائلة تتمثل في ارتفاع معدلات النفوق
يعتبر الجهاز الهضمي من أهم الأجهزة على الاطلاق في الدواجن وهذا الجهاز به كثير من التحورات ليواجه طريقه معايشة الطائر وطبيعة الغذاء الذي يتناوله، حيث أن تركيب الجهاز الهضمي في الدواجن
مفاهيم للتغيير
نصائح لمربي دجاج التسمين للتعامل أثناء الإصابة بالأي بي خاصة العترات المغايرة (Variant IB)
1- ينصح بعدم استخدام اي مضادات حيوية Systemic سواء في مياه الشرب أو عن طريق
أصبح الاحتباس الحراري أحد أكثر الموضوعات التي تشغل الرأي العام العالمي بصفة عامة والرأي العام المصري بصفة خاصة والذي كان له مردود اهتمام سياسي عالمي ومصري لما يتعلق لهذا الموضوع
يتكون الجهاز المناعي للدجاج من نوعين من الآليات هي اما ان تكون متخصصه او غير متخصصة
1- تشمل الآليات المناعية غير المتخصصة (الفطرى) الطرق المتأصلة التي تقاوم بها الطيور المرض وتشمل
Infectious Laryngotracheitis (ILT)
مرض التهاب الحنجرة والقصبة الهوائية المعدي: هو مرض فيروسي شديد الوبائية يصيب الدجاج والفازان فقط وهو يصيب الدجاج البداري من عمر ٤٥ يوم إلى ١٠ أسابيع، وحتى عمر
تعاني كتاكيت الدواجن من النفوق المبكر في كثير من عنابر الدواجن في الأسابيع الأولي من العمر كما يشتكي بعض أصحاب الأمهات من حالات نفوق مبكر في المفرخات مع نقص الخصوبة
الميكوبلازما من أخطر الميكروبات البكتيرية التي تهدد صناعة الدواجن في مصر لقدرتها على أحداث المرض أو تسهيل حدوث أمراض بكتيرية وفيروسية أخرى. تعتبر الميكوبلازما من أخطر الأمراض التي تصيب الجهاز